أذان الجوق تقليد متوارث يحتضنه الجامع الأموي في دمشق
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

انطلق قبل ظهور مكبرات الصوت لتسميع أرجاء واسعة

"أذان الجوق" تقليد متوارث يحتضنه الجامع الأموي في دمشق

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "أذان الجوق" تقليد متوارث يحتضنه الجامع الأموي في دمشق

الجامع الاموى
دمشق- البحرين اليوم

داخل غرفة صغيرةفى الجامع الأموي الكبير وسط دمشق، يتجمّع ستة مؤذنين أكبرهم محمد علي الشيخ أمام مكبر للصوت، وما أن يحين موعد الصلاة حتى تصدح حناجرهم جماعيًا بأذان الظهر، في تقليد متوارث وفريد من نوعه.والشيخ، في الثمانينات من عمره، واحد من 25 مؤذنًا يتناوبون ضمن مجموعات على رفع الأذان من الجامع الذي يقع في قلب دمشق القديمة ويُعدّ من أبرز المساجد الإسلامية في العالم وشاهدًا على حقبات دينية وتاريخية عدّة
ولا يذكر سكان العاصمة أبواب الجامع موصدة يومًا حتى خلال أقسى مراحل الحرب التي تشهدها سوريا منذ تسع سنوات. إلا أنه مع انتشار فيروس كورونا المستجد، أغلق أبوابه منتصف مارس (آذار) في مشهد لم يعتده السوريون قط.ورغم ذلك، لا يزال الأذان يصدح منه يوميًا ويؤنس المواطنين الذين يلازمون منازلهم.ويقول الشيخ وهو يرتدي بزة رسمية ويضع طربوشًا أحمر اللون على رأسه لوكالة الصحافة الفرنسية "نحن سلالة مؤذنين (...) أنا مؤذن منذ 68 عامًا، كان الوالد مؤذنًا وانتقل إلى رحمة الله. كنت صغيرًا حينها وقال لي المؤذنون: صوتك جميل تعال وأذّن معنا".ويضيف بنبرة هادئة مع ابتسامة لا تفارق وجهه "الأذان يعتبر تعظيمًا لله عزّ وجلّ، وربنا يهيئ للمؤذن الصوت ويهبه إياه لإعلاء كلمة الله
في غرفة علقّت على جدرانها صورة للكعبة وآيات قرآنية، بالإضافة إلى ساعة إلكترونية تحدّد مواقيت الصلاة، يجتمع الشيخ مع خمسة مؤذنين بينهم ابن شقيقه أبو أنس لرفع الأذان بأصواتهم الشجية، في تقليد يُعرف بـ"أذان الجوق". ويقوم على أن يبدأ مؤذن بجملة "الله أكبر... الله أكبر"، ويردّد المؤذنون الخمسة خلفه الجملة ذاتها معًا.
ويوضح الشيخ الذي كان يأتي إلى الجامع مع والده عندما كان طفلا، "في العالم كله لا مثيل للجامع الأموي وميزته بهذا الأذان الجماعي" الذي يصدح عبر ثلاث مآذن باسقة تميّز هندسته وتُعرف بالغربية والشرقية والعروس.قبل وصول مكبرات الصوت في الثمانينات إلى دمشق، جرت العادة أن يُرفع الأذان مباشرة من المآذن الثلاث المطلة على أنحاء دمشق كافة. ويروي الشيخ أن "ما يتراوح بين سبعة إلى 15 مؤذنًا أحيانًا كانوا يجتمعون في مئذنة العروس لرفع الأذان".وتتعدّد الروايات حول جذور أذان الجوق ومتى بدأ اتباعه في دمشق. ويتناقل مؤذنو المسجد أن الهدف منه كان إيصال الصوت إلى أرجاء واسعة من المدينة.
وبحسب المهندس ومؤلف كتاب "الجامع الأموي في دمشق" طلال عقيلي، بدأ اعتماد الأذان الجماعي في أواخر القرن الخامس عشر حين كان الحجاج من المنطقة كافة يلتقون في دمشق قبل انطلاقهم إلى مكة المكرمة.والشيخ الذي اكتسبت عائلته كنيتها تقديرًا لمهمتها المتوارثة، أحد الذين يمنحون شهادات للمؤذنين الجدد، نظرًا لخبرته التي راكمها خلال عقود طويلة
ويوضح "يجب أن يكون صوت المؤذن جميلًا وعاليا، وبعد ذلك يتعلم الأداء والتجويد" على أن يُمنح "الشهادة عندما يضبط إيقاع الأذان وقواعده"
في غرفة مخصّصة لاستراحة المؤذنين ومتصلة بمطبخ صغير وحمام خاص، يستريح المؤذنون يوميًا قبل وبعد الأذان. يتشاركون وجبات الطعام والأحاديث وتنظيف المكان مداورة. ويتفقون على برنامج إنشادي يقدّمونه كل يوم جمعة قبل موعد الصلاة ويجرون التدريبات اللازمة عليه كل ثلاثاء.منذ عشر سنوات، يتردّد أبو أنس بشكل يومي إلى الجامع. ويقول لوكالة الصحافة الفرنسية "توارثنا الأذان أبًا عن جد... خمسة أجيال على الأقل بحسب ما نعرفه"
ويضيف "ليست هواية، إنها تجري بدمنا".ويشرح أبو أنس كيف تتم تلاوة أذان الجوق، وفق مقامات عدة موزعة على الأيام، كمقام الصبا السبت والبيات الأحد والنوى الاثنين، لافتًا إلى أن "أهالي المنطقة اعتادوا سماع المقامات، وبات استخدامها وسيلة للحفاظ على هذا التراث".ويتميّز الجامع الذي يعرف كذلك باسم جامع بني أمية وله مكانته الرمزية والدينية، إلى جانب مآذنه التي يمكن رؤيتها من أنحاء عدة من دمشق بمصلاه وصحنه الواسعين وبجدرانه المغطاة بلوحات الفسيفساء. ولطالما شكّل مع سوق الحميدية الشهير الذي يؤدي إليه وجهة رئيسية لزوار دموبين مؤذني الجامع الأموي، محمد الصغير (52 عاما) الذي يدير، على بعد أمتار من الجامع، في حي القيمرية، متجرا صغيرا لبيع الحلي الفضيّة.
وبينما ينكبّ على إصلاح خاتم ويجيب على أسئلة الزبائن حول أسعار بعض القطع المعروضة في الواجهة، يختلس النظر بين الفينة والأخرى إلى ساعة معلقة على الحائط أمامه.
وما إن يحين موعد الصلاة، يقفل محلّه ويتوجّه سيرًا على الأقدام إلى الجامع للمشاركة في رفع الأذان، معتذرًا من زبائنه إذا دعت الحاجة.وكان تعرّف على المؤذنين بحكم مكان عمله ومواظبته على الصلاة. ووجدوا أنّ "صوتي جميل وأعرف الطبقات الموسيقية والمقامات من دون الخضوع لأي تدريب، فأصبحت أردّد معهم منذ العام 1990".
ويقول إنه بدأ بشعر بـ"الملل" أحيانا من عمله في المتجر، لكن "العبادة المتجددة دومًا تقرّب إلى الله وليست هواية أو مهنة"، على حد قوله. ويوضح أنه إذا كان التقاعد من عمله أمرًا لا مفرّ منه، إلا أن "الدخول إلى الأموي مكرمة ومن الصعب أن أتقاعد حتى لقاء الله"
ويضيف "فخور أنني مؤذن في الجامع الأموي (...) هذا تراث لسوريا ويتشوّق الجميع لسماعه ويتأثرون بروحه وروحانيته".داخل غرفة صغيرة في الجامع الأموي الكبير وسط دمشق، يتجمّع ستة مؤذنين أكبرهم محمد علي الشيخ أمام مكبر للصوت، وما أن يحين موعد الصلاة حتى تصدح حناجرهم جماعيًا بأذان الظهر، في تقليد متوارث وفريد من نوعه.
والشيخ، في الثمانينات من عمره، واحد من 25 مؤذنًا يتناوبون ضمن مجموعات على رفع الأذان من الجامع الذي يقع في قلب دمشق القديمة ويُعدّ من أبرز المساجد الإسلامية في العالم وشاهدًا على حقبات دينية وتاريخية عدّة.ولا يذكر سكان العاصمة أبواب الجامع موصدة يومًا حتى خلال أقسى مراحل الحرب التي تشهدها سوريا منذ تسع سنوات. إلا أنه مع انتشار فيروس كورونا المستجد، أغلق أبوابه منتصف مارس (آذار) في مشهد لم يعتده السوريون قط
ورغم ذلك، لا يزال الأذان يصدح منه يوميًا ويؤنس المواطنين الذين يلازمون منازلهمويقول الشيخ وهو يرتدي بزة رسمية ويضع طربوشًا أحمر اللون على رأسه لوكالة الصحافة الفرنسية "نحن سلالة مؤذنين (...) أنا مؤذن منذ 68 عامًا، كان الوالد مؤذنًا وانتقل إلى رحمة الله. كنت صغيرًا حينها وقال لي المؤذنون: صوتك جميل تعال وأذّن معنا".ويضيف بنبرة هادئة مع ابتسامة لا تفارق وجهه "الأذان يعتبر تعظيمًا لله عزّ وجلّ، وربنا يهيئ للمؤذن الصوت ويهبه إياه لإعلاء كلمة الله".
في غرفة علقّت على جدرانها صورة للكعبة وآيات قرآنية، بالإضافة إلى ساعة إلكترونية تحدّد مواقيت الصلاة، يجتمع الشيخ مع خمسة مؤذنين بينهم ابن شقيقه أبو أنس لرفع الأذان بأصواتهم الشجية، في تقليد يُعرف بـ"أذان الجوق". ويقوم على أن يبدأ مؤذن بجملة "الله أكبر... الله أكبر"، ويردّد المؤذنون الخمسة خلفه الجملة ذاتها معًا.ويوضح الشيخ الذي كان يأتي إلى الجامع مع والده عندما كان طفلا، "في العالم كله لا مثيل للجامع الأموي وميزته بهذا الأذان الجماعي" الذي يصدح عبر ثلاث مآذن باسقة تميّز هندسته وتُعرف بالغربية والشرقية والعروس.
قبل وصول مكبرات الصوت في الثمانينات إلى دمشق، جرت العادة أن يُرفع الأذان مباشرة من المآذن الثلاث المطلة على أنحاء دمشق كافة. ويروي الشيخ أن "ما يتراوح بين سبعة إلى 15 مؤذنًا أحيانًا كانوا يجتمعون في مئذنة العروس لرفع الأذان".وتتعدّد الروايات حول جذور أذان الجوق ومتى بدأ اتباعه في دمشق. ويتناقل مؤذنو المسجد أن الهدف منه كان إيصال الصوت إلى أرجاء واسعة من المدينة.وبحسب المهندس ومؤلف كتاب "الجامع الأموي في دمشق" طلال عقيلي، بدأ اعتماد الأذان الجماعي في أواخر القرن الخامس عشر حين كان الحجاج من المنطقة كافة يلتقون في دمشق قبل انطلاقهم إلى مكة المكرمة.
والشيخ الذي اكتسبت عائلته كنيتها تقديرًا لمهمتها المتوارثة، أحد الذين يمنحون شهادات للمؤذنين الجدد، نظرًا لخبرته التي راكمها خلال عقود طويلةويوضح "يجب أن يكون صوت المؤذن جميلًا وعاليا، وبعد ذلك يتعلم الأداء والتجويد" على أن يُمنح "الشهادة عندما يضبط إيقاع الأذان وقواعده"في غرفة مخصّصة لاستراحة المؤذنين ومتصلة بمطبخ صغير وحمام خاص، يستريح المؤذنون يوميًا قبل وبعد الأذان. يتشاركون وجبات الطعام والأحاديث وتنظيف المكان مداورة. ويتفقون على برنامج إنشادي يقدّمونه كل يوم جمعة قبل موعد الصلاة ويجرون التدريبات اللازمة عليه كل ثلاثاء.
منذ عشر سنوات، يتردّد أبو أنس بشكل يومي إلى الجامع. ويقول لوكالة الصحافة الفرنسية "توارثنا الأذان أبًا عن جد... خمسة أجيال على الأقل بحسب ما نعرفه"ويضيف "ليست هواية، إنها تجري بدمنا".ويشرح أبو أنس كيف تتم تلاوة أذان الجوق، وفق مقامات عدة موزعة على الأيام، كمقام الصبا السبت والبيات الأحد والنوى الاثنين، لافتًا إلى أن "أهالي المنطقة اعتادوا سماع المقامات، وبات استخدامها وسيلة للحفاظ على هذا التراث".ويتميّز الجامع الذي يعرف كذلك باسم جامع بني أمية وله مكانته الرمزية والدينية، إلى جانب مآذنه التي يمكن رؤيتها من أنحاء عدة من دمشق بمصلاه وصحنه الواسعين وبجدرانه المغطاة بلوحات الفسيفساء. ولطالما شكّل مع سوق الحميدية الشهير الذي يؤدي إليه وجهة رئيسية لزوار دموبين مؤذني الجامع الأموي، محمد الصغير (52 عاما) الذي يدير، على بعد أمتار من الجامع، في حي القيمرية، متجرا صغيرا لبيع الحلي الفضيّة.
وبينما ينكبّ على إصلاح خاتم ويجيب على أسئلة الزبائن حول أسعار بعض القطع المعروضة في الواجهة، يختلس النظر بين الفينة والأخرى إلى ساعة معلقة على الحائط أمامه.
وما إن يحين موعد الصلاة، يقفل محلّه ويتوجّه سيرًا على الأقدام إلى الجامع للمشاركة في رفع الأذان، معتذرًا من زبائنه إذا دعت الحاجة.
وكان تعرّف على المؤذنين بحكم مكان عمله ومواظبته على الصلاة. ووجدوا أنّ "صوتي جميل وأعرف الطبقات الموسيقية والمقامات من دون الخضوع لأي تدريب، فأصبحت أردّد معهم منذ العام 1990".ويقول إنه بدأ بشعر بـ"الملل" أحيانا من عمله في المتجر، لكن "العبادة المتجددة دومًا تقرّب إلى الله وليست هواية أو مهنة"، على حد قوله. ويوضح أنه إذا كان التقاعد من عمله أمرًا لا مفرّ منه، إلا أن "الدخول إلى الأموي مكرمة ومن الصعب أن أتقاعد حتى لقاء الله".ويضيف "فخور أنني مؤذن في الجامع الأموي (...) هذا تراث لسوريا ويتشوّق الجميع لسماعه ويتأثرون بروحه وروحانيته".

قد يهمك ايضا

مسيرة في مخيم الجليل في لبنان قبل قليل رفضاً لقرار دولة الاحتلال بمنع رفع الاذان

الاحتلال الاسرائيلي يسعى لسن قانون يمنع فيه رفع الاذان

 

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أذان الجوق تقليد متوارث يحتضنه الجامع الأموي في دمشق أذان الجوق تقليد متوارث يحتضنه الجامع الأموي في دمشق



GMT 21:55 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج العذراء

GMT 19:52 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

ميمونة بنت الحارث آخر زوجات النبي

GMT 07:19 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

الأهلي يوضح حقيقة الحصول على دعم في تمويل صفقة الشحات

GMT 04:57 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

"يوتيوب" يطلق تحديثًا جديدًا لتطبيقها على أندرويد

GMT 06:54 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

45.8 مليارًا قروض القطاع الخاص في 10 أشهر

GMT 10:47 2018 الأحد ,29 تموز / يوليو

إليكِ طريقة عمل البان كيك بالموز والمكسرات

GMT 23:53 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

الفرق بين "تحت" و"أسفل" في القرآن الكريم

GMT 10:50 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

قائمة بالفنانات العرب اللاتي حققن حلم الأمومة في 2017

GMT 07:52 2017 الخميس ,31 آب / أغسطس

طرح أفيش جديد ومجمع لكل أبطال فيلم "الكنز"

GMT 16:27 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أطفال العراق يُعبّرون عن مواهبهم في مدرسة الموسيقى والباليه

GMT 18:51 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

فندق ارتوس في ألمانيا للباحثين عن عالم مختلف

GMT 19:42 2020 الإثنين ,08 حزيران / يونيو

3 وفيات و94 إصابة جديدة بكورونا في إسرائيل

GMT 20:46 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

يتناغم الجميع معك في بداية هذا الشهر

GMT 18:49 2019 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

تكريم الفائزين بجائزة الشارقة للبحث النقدي التشكيلي

GMT 15:54 2019 الإثنين ,14 تشرين الأول / أكتوبر

"البلازما" تقوم بـ 3 وظائف علاجية لمشاكل المفاصل

GMT 18:23 2019 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

بسبب الرقابة مصير مجهول يواجه صناع فيلم "تصفية حساب"

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon