وجوه جديدة جيّدة ومسلسلات منسية أبرز معالم دراما رمضان 2020
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الخميس 5 حزيران / يونيو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

"الفتوة والبرنس والاختيار وبـ100 وش" تتصدّر اهتمامات النقاد

وجوه جديدة جيّدة ومسلسلات منسية أبرز معالم دراما رمضان 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - وجوه جديدة جيّدة ومسلسلات منسية أبرز معالم دراما رمضان 2020

مسلسل الفتوة
القاهرة ـ البحرين اليوم

حظي موسم دراما رمضان هذا العام بأعلى نسب مشاهدة، تزامناً مع الحجر المنزلي للملايين في العالم العربي، الذي فرضه تفشي فيروس «كورونا المستجد»، إلا أن الظاهرة البارزة كانت تأثير حشد «السوشيال ميديا» على نجاح بعض المسلسلات جماهيرياً، في حين اختفت عشرات المسلسلات من تداول أسمائها أو التعليق عليها فيما أسماه نقاد «المسلسلات المنسية».وفقاً للناقد الفني محمد عاطف، فإنّ هذا الموسم شهد أكبر نسبة «مسلسلات لم يشاهدها أحد»، مسلسل «جمع سالم»، و«سلطانة المعز» وغيرها. مضيفاً: «هناك الكثير من المسلسلات لا تستحق الحديث عنها مثل (لعبة النسيان) و(فرصة ثانية) من ضعف المستوى الذي يفتح علامات استفهام كثيرة حول ما ينتقى لإنتاجه. أمّا مسلسل (ليالينا 80) فبدأ وانتهى دون أن نعرف ما يرويه المسلسل، وللأسف محاولة استغلال الثمانينات، إذ لم نفهم لماذا تم اختيار الحقبة وهو مسلسل لم يلتزم بالإيهام بتلك الفترة وحدث للمشاهد (كسر للإيهام) وقد أغفل الكثير من الأحداث».

وعن الأعمال الأكثر تميّزاً يقول عاطف لـ«الشرق الأوسط»: «(الفتوة) هو العمل الأكثر اكتمالاً رغم المشاكل في التعامل مع الحقبة التاريخية من حيث الحوار واللغة، وتصوير المسلسل كان بارعاً واستطاع إسلام عبد السميع أن يمتع المشاهدين وإخراج المسلسل أيضاً لحسين المنباوي جاء متميزاً، وقدم رياض الخولي دوراً هاماً سيظل بصمة في تاريخه كذلك أحمد خليل، ويحسب للفنان ياسر جلال وجود مساحات جيدة لطاقم التمثيل لم ينفرد بنجوميه العمل، بل كان مهتماً بظهور العمل بشكل متكامل، بل وأتصور أنه لو كان يعرض خارج السباق الرمضاني وأخذ وقته كاملاً في الإعداد كان سيصبح عملاً لا ينسى». ويتابع: «مسلسل (بـ100 وش) من المسلسلات الجيدة، لكن لم يكن في صالحه أن يمتد لـ30 حلقة، واختيار فريق العمل كان موفقاً جداً»، مضيفاً: «أرى أنّ ظاهر الفورمات لا بد أن تنتهي، لدينا الكثير من الأفكار وكتّاب السيناريو ويمكن أن نقدم أعمالاً متميزة».

ويشير عاطف إلى أنّ «البرنس» عمل جيد، لكن هناك ثغرات السيناريو ظهرت في نهايته. ومحمد رمضان أدّى دوره بشكل ممتاز. ويعتبر المسلسل الأفضل بالنسبة له. ويؤخذ عليه الأحداث غير المنطقية التي أفسدت نهايته وتخمة الموسيقى وإقحام الأغاني لزيادة المآسي.وعلى صعيد الدراما العربية، فيشيد الناقد محمد عاطف بـ«أولاد آدم» من حيث الحبكة والإخراج، لافتاً إلى أنّ «الدراما الخليجية تراجعت هذا العام رغم تفوّقها خلال العامين الماضيين، وقد تمنيت أن أرى أجزاء أخرى من «دفعة القاهرة»، و«العاصوف». ويتابع عاطف في سياق حديثه، أنّ «ضعف النصوص كان عنصراً بارزاً، وأيضاً ضعف المكساج، لكن عناصر المؤثرات والخدع كانت متميزة». بالنسبة للفنانين فإنّ مستوى الأداء سيء جداً وبعض الفنانات لا يصلحن لبطولة مطلقة، لكن الوجوه الجديدة في مسلسلي (البرنس) و(الاختيار) ظاهرة مبشرة». ويلفت عاطف إلى أنّ «موسم دراما رمضان يفتقد النجمة وفاء عامر التي توارت رغم أنّها تملك قدرات تمثيلية جيدة، وافتقدنا المخرج العبقري تامر محسن، وما زلت في انتظار عرض مسلسله الذي تأجل هذا العام».

من جانبه، يوضح الكاتب والسيناريست الكبير عاطف بشاي، مؤلف مسلسل «اللقاء الثاني» و«السندريلا»، أنّ ضعف النّصوص هو الملمح الأبرز منذ عدة سنوات في المشهد الدرامي المصري، ويطغى هذا العام إلى جانب ضعف أداء الممثلين بشكل عام، ويعتبر أنّ أهم عمل في موسم الدراما لم يكن مصرياً، ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «أثار اهتمامي المسلسل السوري (حارس القدس)، من إخراج باسل الخطيب يروي السيرة الذاتية للمطران كابوتشي في مواجهة الصهاينة، وهو مسلسل شديد الإبداع والجمال يتفوق على كل المسلسلات هذا العام، ويؤكد أن سوريا ما زالت تقدم مستوى مميزاً فكرياً وفنياً». ويضيف أنّ «العمل ظلم لأنّه لم يُعرض على قنوات عربية بل قناة سورية فقط، ورغم ذلك ترك انطباعات ممتازة في الوسط الفني من النقاد الجادين وصناع الدراما بما قدمه من مستوى تصوير عبقري وأداء بديع من الممثلين». ويلفت إلى أنّ الكثير من الأعمال التي قُدمت تحت اسم كوميدية «أهانت فن الكوميديا» على حد وصفه، مضيفا: «وجدت اعتداء صارخا على فن الكوميديا وللأسف الكثير من النقاد يشاركون في هذه الكارثة».

ويضيف بشاي أنّ «ضعف المسلسلات عامة يرتبط بظاهرة الورش التي تحوّلت إلى صبية وأسطى يشرف عليهم، فهم من دون موهبة ومتنافري الأفكار والاتجاهات وهذا ينعكس على النص والعمل الدرامي، وكما وصفها السيناريست وحيد حامد (جلباب المجذوب) فهي عبارة عن بقع بألوان متنافرة». ويحيل ضعف السيناريو محاولات التعديل المستمرة التي تتم وفقاً لأهواء النّجوم والمخرجين، مما يضعف الحبكة والنص». ويشيد بشاي بمسلسل «البرنس»، معتبراً أنّه بداية صحوة لمحمد رمضان بعد أن بدأ يستوعب سخط الجمهور عليه من الانحياز لأعمال العنف والبلطجة، وبدأ يقدم عملاً تراجيدياً به حبكة درامية وعناصر إخراجية جيدة، معتبراً أنّ محمد سامي ومحمد رمضان قدّما عملاً مميزاً».

أما الناقد الأردني ناجح حسن، فيرى أنّ الحجر المنزلي صبّ في صالح الماراثون الرمضاني وجعله يتابع الدراما بشكل مكثف على غير المعتاد، إذ كان يصبّ اهتمامه على الأفلام السينمائية. ويقول لـ«الشرق الأوسط»: إنّ «الدراما المصرية تصدرت المشهد هذا العام، وأثبتت تفوقها رغم الظروف الصّعبة في المنطقة وبتوليفة متنوعة من الأعمال ما بين التاريخي والكوميدي والخيال العلمي والميلودراما، وهناك تميز على مستوى الإنتاج والإخراج وأبرزهم المخرجة كاملة أبو ذكري في مسلسل (بـ100 وش)، الذي امتاز بتعابير تخدم الصورة ومزيج من الإيقاع السريع والمعالجة السينمائية والتحكم في إدارة الممثلين». وأشاد حسن بمسلسل «الاختيار» باعتباره يمثل بطولات الجندية العسكرية المصرية، ويعكس قضية الإرهاب وخطورتها بشكل قدم فيه الواقع بصورة درامية لافتة ورؤية مبتكرة تعتمد على الإبهار واحترام عقل المشاهد من المزج بين مشاهد البطولة، ومشاهد الضّعف الإنساني، مشيداً بمستوى الإخراج.

وعن الدراما الأردنية، يكشف أنّها اقتصرت هذا الموسم على عدد محدود من الأعمال تعدّ على اليد الواحدة، برز منها المسلسل الكوميدي «وطن على وتر» للفنان عماد فراجين الذي يناقش سلوكيات في المجتمعين الأردني والفلسطيني، قدمه المخرج محمد خضر واستطاع أن يخلق حالة جدل ما بين إشادة وانتقاد، لكنّه بصفة عامة تصدّر الموسم هذا العام. ويأتي بعده مسلسل «الخوابي» للمنتج الأردني عصام حجاوي وبطولة إياد نصار، ويناقش الواقع الفلسطيني في مرحلة تاريخية مبكرة وبه جماليات كثيرة على مستوى الأداء والصورة والمعالجة للقضايا الوطنية والعروبية. وينتقد ناجح حسن حصر صنّاع الدّراما الأردنية على تناول البيئة البدوية ويطالبهم بمزيد من التنوع، ويشير إلى أنّ الدراما الأردنية تعاني من عقبات التمويل وهجرة الفنانين.

وقد يهمك أيضا" :

ياسر جلال يمارس بعض التمرينات الرياضية ويطمأن جمهوره

وفاء عامر ترغب في التمثيل أمام أحمد السقا وياسر جلال

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وجوه جديدة جيّدة ومسلسلات منسية أبرز معالم دراما رمضان 2020 وجوه جديدة جيّدة ومسلسلات منسية أبرز معالم دراما رمضان 2020



GMT 21:04 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 13:12 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

اكتشاف "مثير للريبة" يعود لحضارة "موتشي"الغامضة في بيرو

GMT 12:43 2018 الثلاثاء ,18 أيلول / سبتمبر

"شرطة دبي" تطلق منظومة جديدة لابتكار مستدام

GMT 03:25 2016 الأربعاء ,27 تموز / يوليو

ماما سلمى .. هدية الأطفال

GMT 16:24 2014 الخميس ,28 آب / أغسطس

المهزومون

GMT 16:01 2012 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

الأمهات الجديدات يفضلن نصائح الإنترنت

GMT 23:11 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سوبونينا" روسيا معنية بإنهاء الأزمة في سورية"

GMT 06:29 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ليونيل ميسي وتير شتيغن يتفوقان بالأرقام على لاعبي البرسا

GMT 20:30 2012 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

ماريا فاولر تبرز بشرتها البرونزية في ملابس مثيرة

GMT 04:17 2017 الثلاثاء ,31 كانون الثاني / يناير

موناكو الفريق الأفضل في الدوري الفرنسي

GMT 17:10 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

نسرين طافش تبهر جمهورها مرتدية فستان زفاف

GMT 08:32 2013 الجمعة ,10 أيار / مايو

نافورة جذابة تمنحك شعور الطبيعة في المنزل

GMT 04:43 2015 الأحد ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

علاء عوض يكشف عن كواليس عودته للسينما بعد انقطاع 10 أعوام

GMT 14:21 2013 الأربعاء ,06 آذار/ مارس

كورتني ستودن تمارس رياضة المشي شبه عارية

GMT 17:47 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أزمة اليمن التعيس!

GMT 15:58 2017 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

ويا أحمد الفلسطيني

GMT 21:51 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

المغنية ماريا كاري تبدو مثيرة في فستان وردي

GMT 05:49 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

بوفون سعيد بتحقيقه جائزة أفضل حارس في العالم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates