لجنة الشؤون العامة الاميركية الاسرائيلية (ايباك) أنهت أهم برنامج لها فقد خسرت نفوذها في الكونغرس وتأثيرها في عمل لجنة الشؤون الخارجية، وهنا بدأنا نسمع أخباراً تتحدث عن انتهاء عمل ايباك في خدمة اسرائيل

أولاً، في آذار (مارس) الماضي ايباك ألغت مؤتمراً سياسياً لتداخله مع ازدياد انتشار وباء فيروس كورونا. المؤتمر هذا كان يجمع النشطين في الدفاع عن اسرائيل خصوصاً ازاء الكونغرس

ثانياً، ايباك لم تقم بأي نشاط دفاعاً عن الإرهابي بنيامين نتانياهو، رئيس وزراء اسرائيل، خصوصاً دعوته الى ضم حوالي نصف الضفة الغربية، حيث توجد المستوطنات، الى اسرائيل

ثالثاً، تبرعات ايباك للحملات الانتخابية انتهت أو كادت أن تنتهي. الولايات المتحدة قدمت لاسرائيل مساعدات اقتصادية غير محدودة وأقرت أن القدس عاصمة اسرائيل وبالتالي أيدت ضم الضفة. ايباك الآن تخشى أن يكون نفوذها في الكونغرس غير شرعي. العميل الاسرائيلي دنيس روس لا يستطيع أن يزعم أنه يفاوض على مستقبل فلسطين خصوصاً مع وجود المستوطنات وقوانين ضد حقوق الفلسطينيين

رئيس حزب العمال البريطاني كير ستارمر طرد ريبيكا لونغ-بيلي، وزيرة الظل للتعليم، التي شاركت عبر تويتر في إعادة نشر مقابلة مع النشطة في تأييد حزب العمال ماكسين بيك. هي قالت بعد ذلك إنها لم تؤيد كل ما ورد في المقال

رئيس الحزب ستارمر طلب من لونغ-بيلي ترك الحزب بعد أن أعادت نشر المقابلة مع الممثلة ماكسين بيك. بيك تحدثت في المقابلة عن أن الاميركي الأسود جورج فلويد قتله رجل شرطة اميركي استعمل تدريبات للشرطة الاسرائيلية لقتل فلويد

قراء كثيرون قالوا إن كلام لونغ-بيلي عن قتل الشرطة فلويد دليل على اللاساميّة. بيك قالت في المقابلة إن ضغط رجال الشرطة على رقبة فلويد شيء تعلّموه من تدريب في اسرائيل مع الشرطة الاسرائيلية

لونغ-بيلي نشرت عبر تويتر إن "ماكسين بيك جوهرة حقيقية."

قدامى المحاربين الروس شاركوا الرئيس فلاديمير بوتين في مهرجان هائل احتفل بالذكرى ٧٥ للنصر في الحرب العالمية الثانية

مسؤولون روس قالوا إن وباء فيروس كورونا في تراجع إلا أن ٦٥٠ ألف روسي أصيبوا بالوباء، وقال معارضون إن هناك سعي لتعديلات دستورية قد تمهد الطريق أمام بوتين للاستمرار في الرئاسة

ثمانية وعشرون من المحاربين القدماء جلسوا حول بوتين في الاستعراض وكانوا قبل ذلك بقوا أسبوعين في مستشفى لمراقبة أعراض كورونا. الأطباء لم يجدوا أي أعراض عند قدماء المحاربين الذين صافحوا الرئيس خلال العرض

رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ-اون أوقف كل الأعمال العسكرية ضد كوريا الجنوبية

اللجنة العسكرية المركزية في كوريا الشمالية اتخذت قرار وقف العمليات ضد الجنوب، وأخذت في سحب مكبرات للصوت كانت تبث دعايات ضد الحكم في الجنوب عبر الحدود

المواجهة أمرت بها أخت الرئيس الكوري الشمالي كيم-يو جونغ بعد أن قررت عاصمة الشمال بيونغيانغ أن كوريا الجنوبية بعثت نشطين يرسلون بالونات تحمل مناشير ضد نظام كوريا الشمالية عبر الحدود بين البلدين