خميسيات
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

خميسيات

خميسيات

 صوت الإمارات -

خميسيات

بقلم : ناصر الظاهري

* من تسمع المواطن يقول لك: «شوف لي شرّاي» أعرف أن الأمور ما تسر، وأن الأوضاع غير مستقرة، ولا تسير كما يرام، ولا هي واضحة لقدام، أو ترى أشخاصاً يدللون على عقود ألماس وذهب، تلقوها يوماً كهدايا ما كانت على البال، وفرحوا بها كثيراً يومها، أو يبيعون ساعات ألماس جديدة، لا يقبلها منهم وكيلها الحصري، وعليها صور وشعارات لا يمكن محوها بسهولة، ولا يمكن تقدير ثمنها، فاعرف أن المسائل ما فيها خير، وأن ما تنبئ به الأيام المقبلة ليس في صالح الكثير!

* رأيت صورة لمجسم مشروع «ترام» أبوظبي، والمقرر تسييره كما كانوا يقولون في عام 2014 أفرحتني، وأضحكتني، تلك الصورة لذلك المشروع الحضاري، كما أدهشتني في الوقت نفسه، ففيها من كل مكان إلا الإمارات، الناس الواقفين والماشين ما يخصنا فيهم، ولا في ملابسهم، النخيل أقرب لنخيل جوز الهند، أو نخيل الزينة الذي يتربى على الشواطئ، والعمارات تبدو مهادنة، وصديق للبيئة، ولا فيه ذلك العلو الذي يقصف الرقبة، والمدينة تبدو هادئة، وخالية من السكان والكربون، وعربة «الترام» ليست مثل «ترامواي أبو سنكة» مثل مصر وبلجيكا، طيب.. ما دامه «ترام» جديد، وحديث، وفي أبوظبي لأول مرة، وسينطلق كما وعدونا عام 2014:
«جان حطوا عداله واحد مواطن ناشر حق شغله من فجر الله».

أو «خلوا مواطنة أوّنها خاطفة بعباءتها حذاله، وفي أيدها شنطة من الغاليات».

أي شيء.. «خلّوا حد من فريخاتنا بحمدانيته نازل منه، جَنّه ياي من المدرسة، وهو نشيط، ومجتهد، ويتصوخ كلام أهله، ولا يلعب في الحارة القايلة».

بصراحة أكثر.. خلّوا المواطنين يفرحون حقاً بأنه سيكون عندهم «ترمواي» قريباً! وكفاهم أن يتصوروا هم وأولادهم عند «تراموايات» الغربّتيّه، في رحلات الصيف اللي قلّت هالسنة!

* بصراحة من تشوف «ضولة» اليابانيين في أي مكان من العالم وكاميراتهم تلمع وابتساماتهم لا تنقطع، ولا تعرف متى يزعلون ولا متى يفرحون، أبشر بالخير، «ترى وين ما وطئت قدمك» خالية من أخوانك العرب، ومن سياحتهم المريحة والغالية والفاضية!

* كانت جزيرة بالي رائدة في مشاريع الجزر السياحية، ثم كبرت وتطورت الجزر في العالم، وبالي ولا على بالها، وحين عرفت بالي بالذي يجري حواليها، كانت كل الجزر قد أبحرت بمراكبها، وظلت بالي وحدها على شاطئها تنتظر الزوار القدامى غير المخلصين دائماً!

* لا أحد يحيرك بصراحة مثل الصبي الصيني، يا أخي.. ما تعرف على من ظاهر.. على أخواله والا على أعمامه!
 
المصدر : الاتحاد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خميسيات خميسيات



GMT 07:54 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

البطيخ الأسترالي

GMT 15:31 2020 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

حياة خفية.. بلا شواهد

GMT 16:02 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تذكرة.. وحقيبة سفر -2

GMT 15:53 2020 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

تذكرة.. وحقيبة سفر -1-

GMT 17:44 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

خميسيات 16-01-2020

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon