متفرقات الأحد
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

متفرقات الأحد

متفرقات الأحد

 صوت الإمارات -

متفرقات الأحد

بقلم : ناصر الظاهري

- تسمية المنطقة الشرقية والغربية بمسمياتها القديمة يعيد لها كثيراً من الحضور في ذاكرة الأجيال الجديدة، ويعطيها كذلك كثيراً من الخصوصية، فتسمية المناطق الواقعة في الجهات الجغرافية موجودة في كثير من البلدان، وهذا لا يميزها، بل يتركها محصورة في تلك البقعة أو الجهة، ولا يعني تمددها واتساعها المستقبلي في الأطراف أي فرادة في المسمى، لذا كان قرار صاحب السمو رئيس الدولة - حفظه الله ورعاه - قراراً في محله، لمنع ازدواجية المسميات، بين ذاكرة رسمية وشعبية، لقد عادت الظفرة لمكانها، والعين لمحلها، ولن تغادرا الذاكرة، نحتاج لبعض الجهد لكي نزيل تلك التسميات ملصقات ودوريات وأماكن، لكنه جهد يستحق العناء، ويوجب الصبر من أجل تثبيتها في الذاكرة الوطنية بمسمياتها الأصلية.

- علينا أن لا نغفل الدور الكبير والهام الذي يقوم الهلال الأحمر الإماراتي في إغاثة أهل اليمن، وتخفيف معاناتهم، ومقاومة الأمراض التي تجلبها الحروب، ويأتي بها الدمار، وما يفعله العابثون بالأمن اليمني. دور الهلال الأحمر الإماراتي في خدمة اليمن والشعب اليمني لا يقل عن دور قواتنا المسلحة التي تضحي بالغالي والنفيس، وتقدم الشهداء من أجل أن تطهر الأرض، وتمنع الانفلات الأمني، وتثبّت الشرعية، وتساهم في استقرار بلد عربي عزيز على كل العرب، لأنه منبع الحضارة العربية والإسلامية، وساهم في نشوئها وامتدادها في قارات

العالم، حاملة رسالة الخير والنور والمعرفة، لقد تضاعف ما قام به الهلال الأحمر الإماراتي، من أعمال بناء وتشييد وإقامة مراكز للإيواء، وفتح المدارس وتجهيزها، واستدامة الخدمات الطبية، والمعونات الممكنة للشعب اليمني، وفاق ما يقوم به في كافة المناطق المحتاجة في الدول الصديقة والشقيقة، وحيث يلزم العمل الإنساني النبيل، وإن كانت حصيلة ما قدمته الإمارات لليمن عبر الهلال الأحمر، خلال الأشهر الـ 19 المتعاقبة أكثر من 5.9 مليار درهم، فهذا ليس من المنّة، وذكر المعروف، بل واجب، وشرف، ومصدر سعادة لكل الإماراتيين، لكي يتعافى اليمن، وينعم أهله بالاستقرار، محاولين زرع وردة وبسمة في ذلك المكان الغالي والجميل.

- منع التطرّف اليميني من النجاح في أوروبا، ووصوله لسدة العمل السياسي، هو أمر وعي للشعوب المتحضرة، غير تاركة مجالاً للمتعصبين والشعوبيين أن يتسلموا مقاليد الأمور في بلدان متقدمة، تجاوزت هذه الأطروحات منذ خروجها من الحرب العالمية الثانية، ذاهبة باتجاه السلام والتسامح، ورفع قيمة الإنسان، والدفاع عن حريته، ومساعدته للنهوض بمجتمعه نحو الأجمل والأفضل، ودحر التعصب الاجتماعي الأعمى، هكذا فعلت فرنسا، رغم كل ما قاسته من الإرهاب، وهكذا فعلت هولندا، وألمانيا، وغيرها من الشعوب الواعية المتحررة، حيث للمؤسسات المجتمعية دورها الفاعل والمؤثر، وحيث للأفراد وعيهم الاجتماعي والسياسي، وحسهم العالي في الاختيار.

المصدر : الاتحاد              

 

 

 

 

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متفرقات الأحد متفرقات الأحد



GMT 07:54 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

البطيخ الأسترالي

GMT 15:31 2020 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

حياة خفية.. بلا شواهد

GMT 16:02 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تذكرة.. وحقيبة سفر -2

GMT 15:53 2020 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

تذكرة.. وحقيبة سفر -1-

GMT 17:44 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

خميسيات 16-01-2020

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..

GMT 10:10 2020 الخميس ,24 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على طرق وأساليب تعليم طفل 4 سنوات الكتابة

GMT 19:03 2020 السبت ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أبرز صيحات حقائب الخصر موضة موسم خريف 2020 تعرّفي عليها

GMT 13:11 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 07:46 2019 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

نيكولا أنيلكا يتحدث عن أسوأ فترة في مسيرته الاحترفية

GMT 14:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد شعبان يحذر من تأثير الحزن والاكتئاب على صحة الإنسان

GMT 19:49 2019 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

تشعر بالغضب لحصول التباس أو انفعال شديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon