خميسيات
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

خميسيات

خميسيات

 صوت الإمارات -

خميسيات

بقلم : ناصر الظاهري

* «يعني أخوانا في لندن، وإلا «رزفة هارودز» في الصيف، و«اليوله» عند الساحة، وتعمير هالمداويخ، و«طير الحمامي، هيج غرامي»، والمزامط والمزافن لعيون بنت بن لعبون، وإلا اخواتنا في الشتاء «يكشبن» كل شيء من متاجر لندن، اللي يبنّه، واللي ما يبنّه، المشكلة أنهن يأخذن كل «الست والسيريل» لأي نوع، الحقيبة لونها يعجبها وإلا ما يعجبها تأخذها، والله  

فرصة تنزيلات في لندن صدق، أقلام الحُمرة «الروج» تأخذ كل الصف، يا بنت الحلال أنت سمراء، وما يناسبك الرصاصي وإلا العنابي، لا هذا مش موجود في البلاد، وشو يعني مش موجود؟ يمكن تضلعين في مشيتك إذا ما اشتريتيه، وإلا بينقص شيء منك؟ وحطّ وأكنز في هالشنط حتى تورم، وتصبح مثل شنط الحجاج، والعتّال طبعاً موجود، يدفع، ويحمل للفندق،

ويبات يدك على الشنط علشان تسكّر، ويعتلّ لين المطار، ويدفع وزناً زائداً، لا.. وبعدهن مبرطمات، يا الله طافت الإجازة بسرعة، كأنها أمس!
* لأشد ما أكره عمارات وبيوت مدن ألمانيا، تبدو لي أنها كانت سابقاً مصانع لخراطة الحديد، واستعملها الإنسان كبيوت في البداية مؤقتة، بعد ما تنازلت ألمانيا عن حقها في التصنيع، ثم أصبحت في النهاية واقعاً، نوافذها العابسة إما تواجه جداراً حجرياً لمبنى كنيسة أو مبنى لبلدية المدينة أو تطل على شوارع الزفت المشرّخة بخطوط حديدية هي مسلك للقطارات،

تمنيت لو استطاع مبنى في تلك المدن أن يوقفني عنده، غير القلاع وبعض البيوت في القرى، هنا لا جمال عمرانياً، ولا حميمية للمكان، أين باريس الضاحكة الوقور، بألوان عمرانها الأبيض المخبئ ضحكته، وتلك الشرفات والورود الساكنة فيها، والزهور الموزعة بأصابع أنثوية، عرفت كثيراً من الدلال الراقي؟ أين إيطاليا بألوانها المفرحة المنطلقة إلى آخر مدى،

وعمرانها المتألق منذ عهود طويلة، ولا يقدم؟ أين بيوت ساحل البحر الأبيض المتوسط بلونيها الأبيض والأزرق النيلي في تجانس هادئ لا ينفكّ، كبحر يحمل لونه على ظهره، والتي تأخذك بالحضن من بعيد؟ بيوت مدن ألمانيا التي لا تعرف لها باباً من نافذة، وكأن عليك أن تدخلها بـ«أوفر هول» أو بمعطف المخبرين الأغبر، وتلك القبعة المتهالكة، ولا أحد يقول لك: مرحباً!
* المدللون، لا يقهرون حراً، ولا برداً، جاءتنا ضبابة، قالوا: انعدمت الرؤية، انحبس المطر قليلاً، قالوا: ما شفنا الحِيا هذه السنة، دخلنا في شهر 12، وبعدنا نشغّل «الكنديشنات»، قالوا: وين الشتاء هالسنة.. تأخر، وصلنا شهر 4 قالوا: «خيبة الصهد، قاض النغال، ما واحا له»، متى بنروح لندن؟ تعالوا شمال..15 درجة تحت الصفر، ولا أحد يئن أو يوَنّ!

المصدر : الاتحاد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خميسيات خميسيات



GMT 07:54 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

البطيخ الأسترالي

GMT 15:31 2020 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

حياة خفية.. بلا شواهد

GMT 16:02 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تذكرة.. وحقيبة سفر -2

GMT 15:53 2020 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

تذكرة.. وحقيبة سفر -1-

GMT 17:44 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

خميسيات 16-01-2020

GMT 20:03 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الأسد

GMT 20:55 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 09:49 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

فوز "الأهلي" و"سموحة" و"سبورتنج" في دوري السلة

GMT 23:23 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الثور

GMT 22:06 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

سنغافورة تقدم إجازة ممتعة لكل عروسين

GMT 21:58 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

البرازيلي ليما يحرز الهدف 10 وعلي مبخوت ينافس بالرقم 5

GMT 17:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة الجيران التي أخفى التجميل حسنها

GMT 14:28 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

كي يكون للمصالحة الفلسطينية معنى..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.
Beirut Beirut Lebanon